الشعر ليس مجرد موهبة فطرية، بل يحتاج إلى ثقافة واسعة واطلاع مستمر، وهذا ما يميز سند مطر كشاعر مثقف، فهو يدرك أن الشعر الحقيقي لا يُكتب فقط بالإحساس، بل يجب أن يستند إلى المعرفة والفكر، مما يجعله قادرًا على التعبير عن قضايا المجتمع والوطن بأسلوب راقٍ ومؤثر.
حصل سند مطر على لقب الرطان الشمري، وشارك في العديد من اللقاءات الشعرية والإعلامية، حيث ألقى قصائده عبر قناة المختلف، ونال إعجاب الجمهور بأسلوبه الفريد.
يرى سند أن الشعر لا ينبغي أن يكون مجرد تعبير عن المشاعر، بل يجب أن يكون مرآة للفكر والثقافة، حيث يمتلك الشاعر المثقف القدرة على تقديم شعر يحمل بعدًا فلسفيًا وإنسانيًا يجعله خالدًا عبر الأجيال.
