
رحلة يقين
بينما يختفي الضوء من عيني، أجد نفسي أُمسك بحبل الذكريات، كي يعيدني إلى نفس الوقت الذي بدأ فيه كل شيء داخلي وحولي ينصلح.
ذاك العوض الذي أردت بشدة أن يجيء في وقت من الأوقات، وكنت على موعد معه، لربما استجاب الله لي وأكرمني.
لا أعلم، ولكن كنت على يقين في وقت من الأوقات أنها ستُفرج من عند الله، وها قد فُرجت.
وكان شيئًا لم يحدث من قبل، فقد منّ الله عليّ بعد أن كدت أن أفقد بعضًا من الشغف، ولكن كنت دائمًا أقول: إن الله لا يخذل قلبًا لجأ إليه.
وها أنا، يا عزيزي القارئ، تيقنت بالله، وعلمت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه.
وأخيرًا وليس آخرًا: لا تيأس من روح الله، يا عزيزي.
تابعونا على صفحتنا الفيس بوك