عزاء واجب

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
“إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك لمحزونون، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، إنا لله وإنا إليه راجعون”
“كل من عليها فان، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام”
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى الأستاذ محمد محبوب عبدالوهاب حامد زبادي والأستاذ عبدالرحمن محبوب عبدالوهاب حامد زبادي وفاة والدهم الحبيب، المغفور له بإذن الله، الحاج محبوب عبدالوهاب حامد زبادي، الذي ارتقى إلى رحمة الله تعالى يوم الجمعة الموافق 18/4/2025، راجين من الله له الرحمة والمغفرة.
كما ينعاه أخوه الأستاذ ممدوح عبدالوهاب حامد زبادي، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته،
اللَّهُمَّ اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ.
إنه سميعٌ مجيب.
نسألكم الدعاء له، وأن يرزقنا الله وإياكم حسن الختامه.