
نظم قصر ثقافة المحلة أمسية رمضانية ونفحات الشهر الكريم،بدأت الندوة بالحديث عن الأدب والدين والعلاقة بينهما.
ان الأدب الديني يعتبر جزءا لا يتجزأ من العديد من الثقافات الدينية يحتوي هذا النوع من الأدب على قصص أنبياء وحكايات دينية..
واحيانا الرموز الدينية لتحقيق معان أعمق يمكن أن تكون هذه الرموز مرتبطة بالرموز الدينية..
ويمكن للادب ان يكون وسيلة للتعبير عن المعتقدات الدينية والمشاعر.
يساعد الأدب في تفسير النصوص الدينية وتقديمها بطريقة أكثر جاذبية لدي المتلقي..
الخلاصة،،،
العلاقة بين الأدب والدين ممكن ان تاخذ اشكالا مختلفة في مختلف الثقافات والازمنة،
يمكن للادب ان يكون وسيلة للتعبير عن المعتقدات الدينية والمشاعر كما يمكن أن يكون وسيلة للنقد الديني،،
يمكن للادب أيضا ان يكون وسيلة للتواصل بين الاديان المختلفة وتعزيز الهوية الدينية والثقافية.
ثم الجزء الثاني من الأمسية
وهو عرض بعض من أعمال السادة الأدباء والشعراء الكرام.
قصيدة للشاعر محمد ابو الفتوح”في هدي المحبوب”،
خاطرة “حتما ستشرق الشمس” للكاتب علاء الدين عبد النبي،
شعر غنائي”انا طالب الغفران” للشاعرة مني حمد،
قصيدة علوان “,لو جات عندي” للشاعر مصطفي علوان،
قصيدة “مسرح الحب”للشاعر مصطفي عيسي،
قصيدة”حبيبتي” للشاعر محمد حميدة،
أدار الندوة:
رئيس نادي أدب قصر ثقافة المحلة الكبرى..الشاعر والكاتب سامي كامل الرفاعي،
حضر الندوة:
الشاعر والكاتب محمد نجيب الجزار، الكاتب والناقد عبد الجواد الحمزاوي، متذوق الأدب أ. الشاعر زكريا الفقي.
مع تحيات”
رئيس نادي الأدب الاستاذ سامي كامل الرفاعي، و
مشرف النادي الأستاذة زينب حسن، و مدير القصر الأستاذ حازم رشاد.
تابعونا على صفحتنا الفيس بك