
نظم صالون د. بسيم عبد العظيم الثقافي ندوة أدبية، بالاشتراك مع صالون منصة الشارع الثقافي برئاسة د. أسامة محمد، ندوة خاصة احتفاءً بالأديب والإعلامي الخلوق النبيل أ. علي الميهي. وقدم الندوة:
د. أسامة محمد.
و أدارها: د. بسيم عبد العظيم.
ثناء وتقدير
أثنى د. أسامة على المحتفى به أ. علي الميهي، مشيدًا بتاريخه الأدبي والثقافي وخلقه الرفيع. وتحدث د. بسيم عبد العظيم عن علاقته بأ. علي الميهي منذ عقدين من الزمان، وكيف كان مكتبه في إدارة الإعلام بجامعة المنوفي منتدى لكل محبيه.
رحلة عطاء
تحدث أ. علي الميهي عن رحلته منذ الطفولة مع الكتاب والمدرسة والمسجد، وتفوقه وتخرجه من كلية الإعلام قسم الإذاعة والتليفزيون عام 1978م. وأشار إلى تدريبه في مؤسسة ألمانية، وسفره للعراق وعمله في مجال السياحة، وعلاقته بصدام حسين نائبا ثم رئيسا، وزواجه من أم أولاده العراقية الفاضلة أم محمد.
شهادات من الزملاء
تكلم الزملاء فأثنوا على أ. علي الميهي، وهم الأدباء والشعراء: عقيد م. محمد أبو عصفور، طاهر بك صقر، السيد موسى، مصطفى طبانة، نبيلة غنيم، محمد حلمي سالمان، اللواء أ.ح. د. محيي الغزالي، أ. ناهد عجور، أ. هناء بولس، أ. أحمد عمر.
أبيات شعرية
أهدى أ. طاهر صقر صديقه أ. علي الميهي هذه الأبيات:
هذا احتفاء بالرفيق أ/ على الميهي شهم كريم صادق سلساله الأصل العريق دوما يشارك دربنا فوق الحواجز في الطريق هش بشوش مخلص فتراني أسعد بالرفيق يلتف حوله من يرى فيض الشموخ من الأبى خل وفي إذا دنا ينثر بساحتنا الرحيق نجم تجلى بضيه والشمس تسطع بالشروق إعلامه كان فيض براعة وعمله نظم دقيق قلم رفيع يحتذى ما كان مبهم أو خفى بمقاله ونقده وشعره في أي عمل يلقه فذ عميق صلى وطال سجوده وغر الجباه لهم بريق هذا العلي إذا أتى ستراني أسعد بالرفيق بغداد كانت قبلة من أرضها النسب النقي هذه حروفي هل تفي من كان محبوبا صدوق اهنأ بجمع صادق قد جاء حبا في الصديق
ختام الندوه
في ختام الندوة، تم تسليم شهادة تقدير للمحتفى به والتقاط الصور التذكارية لهذه المناسبة الطيبة.
تابعونا على صفحة الفيس بوك