قصيدة “وعاد الشوق” وعاد الشوق وعاد
من جديد
يرددألحانك
يشدو بأوتارك
يداعب في
الهوى أشعارك
فحروفي كادت
أن تتوارى
خلف أسوارك
كانت تائهة
فجمعتها
مشتتة فنظمتها
بجوارك
عقدا من المعاني
متيم بغرامك
وسطرت أسفاري أقمارا في سمائك
تصالحت مع كلماتي ورأيتني فتى أحلامك
عبرت السدود والقوافي
إليك تحديت أستارك
و تعود إلى خاطري
ذكرياتك
وتهدأ بداخلي كل خيالاتك
ويأخذ القلب إليك طريقه
يدنو من خبايا روحك
واهتديت إلى سبيلك
فإذا بفؤادي يرجو وصالك
يتهادى ويناديأشواقك
فردي إليه
صوابه
فقد طال الحنين
ولو يمضي العمر
سأبقى في انتظارك
تابعونا على صفحتنا على الفيس بوك