أنشدتُ في مدحِ الرسولِ قصائدي،
ورهنتُ عُمري للمحبةِ منْهَجا.
وتَعَلَّقَ القلبُ المحبُّ تشوُّقًا،
وإذا تعلَّق بالحبيبِ فقد نَجَا!
مهما تواترت النقولُ فإنَّني،
باقٍ على سنن الوفاءِ مع الرجا.
فعسي بصدق الحالِ يعفو ربُّنَا،
يجعل لنا من كُلِّ ضيقٍ مخرجا.
غاب الكلامُ، ولا تزالُ مُحمَّداً،
مَلِكاً على كل القلوب مُتَوَّجَا.
تابعونا على صفحة الفيس بوك.