كتب أحمد الشرقاوى
اسئله كثيره تدور فى راس المواطن المصرى اهمها ليه البنك المركزي اتخذ قرارات النهاردة اللي الكل تابعها واللي تتلخص في
أولا: قرارات البنك المركزي
1- رفع سعر الفائدة 600 نقطة أساس إلى 27.25%
2- السماح بتحديد سعر صرف الجنيه وفقا لآليات السوق
3- توحيد سعر الصرف للمساهمة في القضاء على تراكم الطلب على النقد الأجنبي
4- توفير التمويل اللازم لدعم سيولة النقد الأجنبي لتنفيذ إجراءات برنامج الإصلاح.
5- تطبيق زيادة قوية على أسعار الفائدة بنحو 6% دفعة واحدة.
ثانيًا: الأهداف
1- التسعير العادل للجنيه لدعم الاستقرار الاقتصادي.
2- القضاء على السوق الموازية وبالتالي القضاء على وجود سعرين للصرف.
3- زيادة القدرة على جذب الاستثمارات الأجنبية.
4- إنهاء حالة الإرتباك في الأسواق وفوضى التسعير.
5- استقرار الأسعار من خلال وجود سعر صرف مرن.
6- تعزيز مرونة الحكومة في التعاطي مع المتغيرات الاقتصادية.
7- القضاء على أزمة الدولار بالتسعير العادل للجنية.
8- عودة تحويلات المصريين العاملين بالخارج.
9- تعزيز الصادرات المصرية.
ثالثا: ليه تم تحرير سعر الصرف الآن؟
1- تراجع الضغوط على الجنيه بعد إبرام صفقة تنمية مدينة “رأس الحكمة”.
2- اقتراب سعر الدولار في السوق الموازي مع سعر الصرف الرسمي.
3- تراجع المضاربات في الدولار بالسوق السوداء خلال الأسابيع الماضية.
4- تحرير سعر الصرف بعد إجراءات الحكومة خلال الفترة الماضية لن يكون له أي تأثيرات على الأسعار بالأسواق.
5- انخفاض أسعار جميع المنتجات خاصة المواد الغذائية، بعد توجيهات الرئيس للحكومة بالإفراج عن البضائع المحتجزة في الموانئ.
6- القضاء على السوق الموازية والمساهمة في تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
رابعًا: الفوائد
– تحرير سعر الصرف هيساهم في استقرار الأسعار خاصة بعد توفير الدولار في البنوك.
– هيحصل جذب للاستثمارات الأجنبية وبالتالي هتترجم في زيادة المشروعات وفرص العمل.
– توفير النقد الأجنبي للمصانع يعني هتقدر توفر احتياجاتها من المواد الخام.
– القضاء على سوق الدولار الموازي يعني مش هيبقى في سعرين للصرف هو سعر واحد في البنوك.
– تعزيز قدرة المنتجين المصريين على المنافسة يعني المنتجين هيقدروا يزودوا من إنتاجهم ويصدروا بأسعار تنافسية.
– تعزيز السياحة بجعل مصر ضمن الوجهات المفضلة للسياح حول العالم، يعني زيادة دخل مصر من النقد الأجنبي.