كشفت الممثّلة المصريّة، ميّ عزّ الدّين، في لقاء خاصّ بسعادتها بالتعاون مع عمرو يوسف في “قلبي وأشباحه، مع موقع “بصراحة” اللبناني، من كواليس مسرحيّتها الجديدة “قلبي وأشباحه” التي ينطلق عرضها اليوم الثّلاثاء ضمن فعاليّات موسم الرّياض، من تنظيم هيئة التّرفيه، إنّ الشّخصيّة التي تقدّمها في المسرحيّة اسمها “روز” وهي تسكن في قصرٍ قديم وتمرّ بأحداث كوميديّة مع شخصيّات عديدة.
تجربتها على خشبة المسرح
وردًّا على سؤال، عن تجربتها الثّانية على خشبة المسرح بعد أن قدّمت في العام الفائت أوّل مسرحيّة لها بعنوان “زواج اصطناعيّ” ضمن فعاليّات موسم الرّياض، قالت”ميّ” إنّ تجربة المسرح رائعة وجميلة وإنّها مستمتعة بها.
الفرق بين المسرح وأيّة وسيلة فنّيّة أخرى
كما أكدّت أنّها تشعر بالسّعادة بطاقة جمهور المسرح وتتمنّى أن تُعيد التجربة مرارًا وتكرارًا في موسم الرّياض الذي انطلقت منه مسرحيًّا، لأنّها أحبّت المسرح جدًّا.
وفي إطار تعليقها على الفرق بين المسرح وأيّة وسيلة فنّيّة أخرى، قالت “ميّ” بصراحة، إنّ المسرح أجمل من أي وسيلة فنّيّة أخرى، لأنّ طاقة الجمهور وتفاعله مع الممثّل على المسرح غير طبيعيّة.
الجمهور في المسرح
كما لفتت “مي”، إلى أنّ تفاعل الممثّل، مع الجمهور في المسرح قويّ جدًّا وقد تأكّدت فعليًّا من كلام بعض الفنّانين الذين كانوا يصفون لها إحساس جمال المسرح الرّائع. مشدّدةً على أنّ التّفاعل مع النّاس وجهًا لوجه رائع جدًّا.
وعن تعاونها في مسرحيّة “قلبي وأشباحه” مع فريق عمل كبير من الممثّلين، قالت ميّ عزّ الدّين، إنّه رائع لافتةً إلى أنّها سعيدة جدًّا بالتّعاون مع الممثّل عمرو يوسف، لأنّ بينهما طاقة جميلة وتمنّت أن تكون البداية لثنائي فنّيّ جميل.
https://www.instagram.com/reel/DBs_IZNMUeP/?igsh=cGNkM3BtNGN2dnJ0
نذكر أنّ مسرحيّة “قلبي وأشباحه” بطولة ميّ عزّ الدّين، عمرو يوسف، سليمان عيد، حمدي المرغني، حاتم صلاح، إيمان السّيّد، شريف البردويلي، كامبا ومحمّد ناصر، مروة أنور، دعاء رجب، أبرام سمير.
العمل من تأليف طه زغلول ونور مهران وأحمد عبد العزيز (زوز) ومن إنتاج صلاح الجهيني ومحمّد نصّار creations واخراج محمّد محمّدي.
تابعونا على صفحتنا الفيس بك