
“إدارة المذيع” – في البداية، لم يكن المذيع منظمًا تمامًا، حيث وضع القلم على المكتب بعد بدء الحلقة.
– اعتمد المذيع على حركة اليد بكثرة للتفاعل مع الكلام، بسبب قلة الحركة في الحلقة.
“طريقة طرح السؤال’
– الأسئلة كانت مباشرة، وفي بداية الحلقة كان المذيع يسأل سؤالًا جديدًا قبل أن يرد الضيف على السؤال السابق، وذلك لمحاولة السيطرة على الحلقة.
“وجهة النظر في الحلقة”
– وجهة النظر في الحلقة كانت متبادلة بين المذيع والضيف، وبدا فاروق حسني أخف روحًا من عمرو الليثي.
“الإيجابيات والسلبيات”
– إيجابيات:
– محاولة المذيع لاستكشاف شخصية الضيف وآراءه.
– توازن بين المذيع والضيف في الحوار في منتصف الحلقة.
– سلبيات:
– عدم تنظيم المذيع للقاء في البداية.
– طريقة تقديم الضيف كانت غير مرضية، حيث اعتمد على تقديم الضيف بطريقة السؤال.
“طريقة جلوس المذيع”
– طريقة جلوس المذيع لم تكن صحيحة دائمًا، حيث كان يميل أحيانًا .
“أسلوب المذيع”
– أسلوب المذيع كان حادًا في بعض الأحيان في البداية، لكنه كان هادئًا في الشكل العام.
– حاول السيطرة على الحلقة في البداية، ثم أصبح في توازن مع الضيف.
– خلال الحلقة، حاول المذيع إثارة بعض النقاط المثيرة للجدل المتعلقة بفاروق حسني، مثل مشكلته مع صفوت الشريف، ومحاولة تبريئته من الاتهامات التي وجهت إليه في عهد مبارك.
“تقييم الحلقة”
– بشكل عام، كانت الحلقة جيدة، لكن كان هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى تحسين، مثل تنظيم المقدمة وطريقة تقديم الضيف.
“مقارنة بأسلوب المذيع في برامجه الأخرى”
– يبدو أن المذيع عمرو الليثي قد تغير أسلوبه مع تقدمه في العمر، حيث أصبح خفيف الظل ومرح يبتسم أكثر كما في برنامجه الأخير “واحد من الناس”.
“ملاحظات إضافية”
– ألوان الاستوديو والديكور كانت قاتمة وغير مبهجة.
– إدارة المذيع للحلقة تحسنت بعد الربع الأول منها، حيث تمكن من السيطرة على الحوار وتحقيق توازن مع الضيف.
تابعونا على صفحتنا الفيس بك