غير مصنف

تحليل حلقة فاروق حسني في برنامج “الميدان” مع عمرو الليثي

كتبت حنان محمد بعرور

“إدارة المذيع”  – في البداية، لم يكن المذيع منظمًا تمامًا، حيث وضع القلم على المكتب بعد بدء الحلقة.
– اعتمد المذيع على حركة اليد بكثرة للتفاعل مع الكلام، بسبب قلة الحركة في الحلقة.

“طريقة طرح السؤال’

– الأسئلة كانت مباشرة، وفي بداية الحلقة كان المذيع يسأل سؤالًا جديدًا قبل أن يرد الضيف على السؤال السابق، وذلك لمحاولة السيطرة على الحلقة.

“وجهة النظر في الحلقة”
– وجهة النظر في الحلقة كانت متبادلة بين المذيع والضيف، وبدا فاروق حسني أخف روحًا من عمرو الليثي.

“الإيجابيات والسلبيات”
– إيجابيات:
– محاولة المذيع لاستكشاف شخصية الضيف وآراءه.
– توازن بين المذيع والضيف في الحوار في منتصف الحلقة.
– سلبيات:
– عدم تنظيم المذيع للقاء في البداية.
– طريقة تقديم الضيف كانت غير مرضية، حيث اعتمد على تقديم الضيف بطريقة السؤال.

“طريقة جلوس المذيع”
– طريقة جلوس المذيع لم تكن صحيحة دائمًا، حيث كان يميل أحيانًا .

“أسلوب المذيع”
– أسلوب المذيع كان حادًا في بعض الأحيان في البداية، لكنه كان هادئًا في الشكل العام.
– حاول السيطرة على الحلقة في البداية، ثم أصبح في توازن مع الضيف.
– خلال الحلقة، حاول المذيع إثارة بعض النقاط المثيرة للجدل المتعلقة بفاروق حسني، مثل مشكلته مع صفوت الشريف، ومحاولة تبريئته من الاتهامات التي وجهت إليه في عهد مبارك.

“تقييم الحلقة”
– بشكل عام، كانت الحلقة جيدة، لكن كان هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى تحسين، مثل تنظيم المقدمة وطريقة تقديم الضيف.

“مقارنة بأسلوب المذيع في برامجه الأخرى”
– يبدو أن المذيع عمرو الليثي قد تغير أسلوبه مع تقدمه في العمر، حيث أصبح خفيف الظل ومرح يبتسم أكثر كما في برنامجه الأخير “واحد من الناس”.

“ملاحظات إضافية”
– ألوان الاستوديو والديكور كانت قاتمة وغير مبهجة.
– إدارة المذيع للحلقة تحسنت بعد الربع الأول منها، حيث تمكن من السيطرة على الحوار وتحقيق توازن مع الضيف.

تابعونا  على صفحتنا الفيس بك 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى