
برعاية د علاء عبد الهادي،
رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر،
وأمين عام اتحاد الأدباء والكتاب العرب.
أقامت النقابة الفرعية لاتحاد كتاب وسط الدلتا
أقامت النقابة الفرعية لاتحاد كتاب وسط الدلتا، برئاسة أ.د. أسامة البحيري، ندوة نقدية لمناقشة ديوان المبدع الشاعر الكبير محمد الدش. “على باب مناماتي”.
شارك في المناقشة:
شارك في المناقشة:
الناقد والأديب المبدع مختار عيسى،
الناقد المبدع د.محمد زيدان،
الناقد الأكاديمي د. عهدي السيسي
الناقد الأكاديمي د. عهدي السيسي، تحدث: عن العجائبية في على باب مناماتي لمحمد الدش، تلك العجائبية التي تجمع بين الواقع والخيال، والقائم وما ينبغي ان يكون، مظهرا رصده للتغيرات الحادثة بالمجتمع، وتأثره بعناصر الطبيعة من حوله، وتوظيفه للحيوان توظيفا رمزيا ،و صوفيته وتأثره بالمعجم القرآني ،فضلا عن غلبة السردية على نصوص الديوان، التي بلغت خمسة وخمسين نصا شعريا، ورغم انتماء الديوان لشعرالتفعيلة، إلا انه نظم عددا من القصائد على بحور مزدوجة التفعيلة، كالبحر البسيط.
الكاتب الكبير محمد نجيب الجزار.
الكاتب الكبير محمد نجيب الجزار.1..اختار الشاعر لديوانه اسما، يبيح له استعمال كل الصور البيانية ااخيالية، حتي ولو كانت مستحيلة الوقوع، “علي باب مناماتي” لأنها طي الأحلام والرؤي ، ولاحدود لما يراه النائم في أحلامه ، فلو كانت في عالم الشهادة، لتقيد بقيود الواقع الي حد ما .
2..”مراقبة”
والهاربين من الموت للموت ، والشاربين العُكار
ومن يكرهون النهار،
ومن يشترون الغني بالهوان، “الأفصح أن الباء تدخل علي المتروك” .. وإن رأت بعض المعاجم جواز دخولها علي المطلوب.. الهوان بالغني.
رئيس نادي أدب قصر ثقافة المحلة الكاتب سامي كامل الرفاعي.
رئيس نادي أدب قصر ثقافة المحلة الكاتب سامي كامل الرفاعي.
تحدث عن قصيدة “مراقبة”
ـ مدخل عام: تندرج قصيدة “مراقبة” ضمن الشعر العربي المعاصر, الذي ينزع نحو التأمل الوجودي، والانفصال الواعي عن الضجيج الاجتماعي والزيف الثقافي. والشاعر في هذا النص لا يكتفي بتوصيف الواقع، بل يُعيد بناءه عبر لغة متوترة، وصور رمزية كثيفة، ونبرة فكرية تتقاطع مع الرؤية الوجودية, الناقمة على الخراب الإنساني, والتحولات القيمية التي يعاني منها المجتمع المعاصر.
ـ البنية الدلالية: الإنسان في مواجهة العطب ؛ منذ مفتتح القصيدة: يقول : “كنت أقاوم رأسي”مخ ٧، حتى يبتعد النوم المجهدُ” ندخل إلى منطقة التوتر الداخلي: صراع داخلي مع الذات والوعي، حيث يعجز الشاعر عن الاستسلام للنوم ـ كرمز للراحة أو النسيان ـ بسبب ضغط الأفكار والقلق الوجودي. هذا الاستهلال يضع القارئ أمام شخصية قلقة، يقظة، مثقلة بالتأمل. ثم تنتقل القصيدة إلى مشاهدات شاعرية تُظهر “اليمامات” وهي تعود إلى بيوتها، في مقابل حالة التيه التي يعيشها الشاعر: يقول: “رأيت اليمامات تعبُرُ، حتى تحط على بيتها، وأنا في الحياةِ،مع الناس” فالمفارقة هنا قوية: الكائنات البريئة تجد مأواها، أما الإنسان، رغم كونه كائنًا اجتماعيًا، يعيش في وحدة وغربة داخلية.
أدار الندوة:الناقد والشاعر المبدع د.محمد عبدالله الخولي
أدار الندوة:
الناقد والشاعر المبدع د.محمد عبدالله الخولي. الذي قدمها بأسلوب جميل ومميز، أشاد من خلاله بما قدمة الشاعر الكبير محمد الدش في ديوانه، وبما قدمة النقاد علي المنصة الكريمة، للإشادة بما قدمة الشاعر الكبير محمد الدش في ديوانه “علي باب مناماتي”.
حضر الندوة:
حضر الندوة:
الأديب مجدى الفقي، د.كمال القدح، أ.عوض سلطان،
أ. مصطفى العطيه،أ.السيد عمر خليفة، أ.مسعد خلاف، أ.إبراهيم النجار، أ.عادل احمد البدوي، أ.حسين أبو أحمد،
أ. الكاتب عادل السودانى، مستر عبدالسميع سعيد سعد،
أ.باتسي تادرس أ.أحمد رمضان.
وثقت اللقاء:
وثقت اللقاء:الكاتبة والصحفية حنان محمد بعرور.
تابعونا على صفحة الفيس بوك