فتاةُ الأسكوتر
على الطرييييق
تقود دراجتها بحرفيةٍ وإتقانِ
فاقت براعتُها..براعةَ الشبانِ
لاتعرفُ رعونةً فهى..زهرةُ
البستانِ
عبقريةٌ تؤكدُ جدا رتها سائرَ الأحيانِ
هى نعمةُ الحياةِ..ومُصَنّعُ
الإنسانِ
فى العلم فاقت
فى البيت راقت
المشااااقُ ذاقت
و كل هوانِ
هى فى أسرتها ..نبع حنانِ
تربى أطفالا..تعلم ابناءً
تُعلى .. كل بنيانِ
فخر دنياحاضرنا وكل أوانِ
هى الآداب والفنون والشعرُ
لهافى القصةِ سبق برهانِ
يذكرها التاريخ ابداو يأبى نسيانِ
هى تُشرّف حاضرنا فى كل ميدانِ
ترسم لوحات الدنيا..
ببريقِ ألوانِ
فتَحيةً لكل فتاة بإجلال..
وعرفاااااان.
تابعونا علي صفحة القيس بوك