شخابيط
مع دقة عقارب الساعة
و دقات قلبي و لحظة
دخول و خروج النفس
كان ف كلام كتير كان
نفسي أقوله و اتحبس
لفت دماغي كما الدنيا
و هي بتلف
أيامي أصبحت شوية
حاجات مركونين ع الرف
برغم طول الانتظار
لكني ف آخر الصف
ملامحي أصبحت تملّي
تشبه العواجيز
برغم اختلاف الألوان
أصبح مافيش تمييز
دنيا بتثبت كل يوم العكس
برغم هذا الحزن فيه إللي
غاوي الرقص
وطبعنا كـ بني آدمين
ما يخلّي من النقص
دنيا معبيه ف جوفها
حاجات كتير مرعبة
وانا جوايا طفلة صغيرة
بتحلم بالطبطبة
يا شمس قولي للسما
تمطر
وابعتلي يا ربنا مع
الملايكه مكعبات سكر
لو أعرف منين طريق
العودة راح امشي
من غير ما افكر.
تابعونا على صفحة الفيس بوك.