اخبارثقافة وفن

الإبداع يتألق في النقابة الفرعية لإتحاد وسط الدلتا بطنطا

كتبت : حنان محمد

برعاية د علاء عبد الهادي رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر وأمين عام اتحاد الأدباء والكتاب العرب
أقامت النقابة الفرعية لاتحاد كتاب وسط الدلتا أمسية شعرية و قصصية مفتوحة.

أدار الأمسية :

دكتور ماهر خليل الذي روي كيف كانت بدايته في الكتابة، وعدد الكتب الذي كتبها، وكتابة عن أوقاته الذي عاشها عندما كان في امستردام، وعن نشر مجموعته القصصية الإبتسامة المفقودة،
التي تحتوي علي خمسة وأربعين قصة قصيرة
وكان اسمها اسم قصة قصيرة في نفس المجموعة.

وشارك في الأمسية من المبدعين و المبدعات:

الشاعر محمد نجيب الجزار
الشاعر محمد سامي

المفكر الدكتور مجدي الحفناوي تحدث: عن كتابة حيفناويات و إيبجراميات أنه كان يؤصل به الإيبجرامة، لأن هذا الشكل الأدبي ضاع خلال الخمسين سنة الماضية، لا وجود له بمعني قطعي، والجهد الذي يبذله لإحياء هذا الفن، حيث كان مشغول بهذا الفن خلال تسعة سنوات، علي جزئين نشر جزء والثاني يعد حاليًا للطبع والنشر، فهي بأختصار خلاصة فلسفته ورأيته للكون من حوله، ثم ألقي قصيدتان من ديوانه الجديد الذي لم ينشر بعد”غزاني””الأمر ليس بيدي”.

الشاعر الكبير محمد العزوني تحدث: عن بدايته كان الكتاب وقراءة القرآن الكريم بطريقة صحيحة، وهذا ما ساعده كثيرًا في بناء لغته ونفسه،حيث فتح له آفاقًا واسعةً، في طريقه كي يصبح أديبًا، وكيفية وصوله لتحقيق ذلك.

الشاعر الدكتور أبو اليزيد فؤاد تحدث:عن كتاباته القصص القصيرة،ثم لجأ إلي كتابة الشعر الغنائي وتخصص به، وتغني له بعض الفنانين، حيث قام بتجربة أن يتغني هو بما يكتبه حتي يصل إحساسه الحقيقي للكلمات إلي الناس.ولم يتعارض هذا مع كونه طبيبًا، ثم ألقي أغنية من كتاباته بعنوان “ماتخفشي”.

الشاعر الدكتور وحيد زايد تحدث: عن بدايته للقراءة في مكتبة جده، وتطلعه لمعرفة معاني هذه الكلمات الصعبة لطفل في ثانية ابتدائى، مشوار طويل لم يمنعه كونه دكتور صدر، أن يكون أيضًا شاعرًا كبيرًا،ثم ألقي قصيدة”طابور الخبر”.
الشاعر فراج مطاوع ألقي قصيدة بعنوان “المارد والعصفور”.

الشاعر محمد الجندي تحدث: عن بدايته في المرحلة الإبتدائية والإعدادية، وبأن أخيه المرحوم كان وكيل مدرسة منوف الإعدادية،حيث كان له مذاق خاص في قرأة الاشعار العاطفية، حيث كان يستمع لقراءته، كما كان يستمع لأغاني السيدة أم كلثوم ، وبدأ بالقراءة،وعندما دخل الجيش بدأ بكتابة يومياته،وبعدما انهي خدمته ذهب لنوادي الأدب ،ثم ألقي قصيدة “بقايا”.

الشاعرمسعد خلاف تحدث :عن بدايته في نادي أدب قصر ثقافة طنطا،ونادي أدب المحلة الكبرى، وغيرها من النوادي ثم ألقي قصيدة بعنوان “الثورة”.

الشاعروحيد غنيم تحدث:عن كونه أبن الريف فقد والديه وأصدقائه،فأنغلق علي نفسه وحيدًا،يستمع إلي بعض الأغاني التي ابياتها تعلم الآخرين، كما قرأ بعض الكتب ايضًا،كما أن تعليمه كان أزهري فأفادة ذلك لكتابة الشعر ،كما تردد علي نوادي الأدب ليصقل موهبته، كما أنه مدرس للخط العربي،ثم ألقي قصيدة “فتاة الاسكوتر”.

الشاعرعلي دويدار تحدث: عن بدايته بعمر السادسة عشر بالغناء،ثم إبتعاده عنه،ثم تثقيفه لنفسه حيث كتب رواية الفين وخمسمائة صفحة، ثم رواية أخري خمسمائة وخمسين صفحة،ثم اتجاهه إلي تعليم عروض الشعر،ثم ألقي قصيدة “دمعة وطن”.

الشاعر إبراهيم النجار تحدث: عن بداياته وهو في المدرسة الإعدادية، كان يكتب اغاني وطنية للطلاب ينشدوها في إذاعة المدرسة،ومنها قصيدة”انا مصري”، ثم كتب قصائد مغناه في إذاعة الشباب والرياضة،ثم ألقي قصيدتي “بص في الصورة” و”نحن بالحروف”.

الشاعرحسين البيلي ألقي قصيدة”طمني عليك ياليل”.
مستر عبدالسميع سعيد ألقي بعض من الومضات
القصيرة.

الشاعرمحمد غازي النجار تحدث: أنه نوقش له ديوان منذ فترة طويلة هنا في النقابة الفرعية لإتحاد وسط الدلتا، وسيناقش له ديوان آخر عن فترة قريبة، ثم ألقي قصيدة”فوق الهاوية”.

الشاعرة الاستاذة مني عثمان تحدث :عن بدايتها للقراءة في المجلات وهي صغيرة،وعندما كبرت في مرحلة ما بدأت بقراءة الكتب،ثم كتابة الخواطر والنثر والومضة،والآن الشعر ،كما اشتغلت بعض الوقت في الصحافة الإقليمية،ثم ألقت قصيدة”ساقية الأماني”.

القاصة الاستاذة سهام أحمد تحدثت: عن مكتبة والدها وكيف كان يجمعهم وقت العصاري، ليحكي لهم القصص والروايات التي قرأها،وكيف أحبت طريقته في سردها، فبدأت بكتابة الخواطر ،ثم أشادت بوقوف زوجها بجانبها، وكيف ساعدها في حب كتابة القصة القصيرة، حتي نشرت مجموعتها الأولي “موعد مع السعادة”ثم ألقت قصة عن عزة

الشاعرة الاستاذة هناء علي تحدثت: عن بدايتها بشعر العامية ثم نقلت إلي شعر الفصحي، حيث كانت وهي صغيرة تتنقل من نادي أدب لغيرة هنا وهناك مع أختها الكبيرة الشاعرة ثناء علي، حيث أحبت الشعر من خلال اندماجها لسماعه من الشعراء، ثم ألقت قصيدة”بعنوان عقاقيرُ في يومٍ واحد”.

الشاعرة الاستاذة ثناء علي تحدثت: أنها تكتب شعر العامة منذ زمن فهي من جيل التسعينات، ثم روت قصيدة بعنوان “يوم أليم”.
الشاعرة عصمت أبو جبل تحدث: عندما كانت صغيرة في مرحلتي الإعدادية والثانوية،كانت تقرأ الجرائد بريد الجمعة كي تري اللوحات الفنية التي ترافق المقالات، فأكملت في هذا الطريق حتي أصبحت فنانة تشكيلية، فعبرت عن اشعارها العامية بالرسم،ثم ألقت قصيدتي “مين الجاني””طابور العيش”.

الكاتبة والإعلامية حنان محمد تحدثت:عن حب التاريخ و قرآءته، وكتاب كفاح شعب طيبة أحمس وتيتي شيري ونيفرتاري،عشقها للقصص الفرعونية والتاريخ الفرعوني، وكانت أول مراحل الكتابة في المرحلة الإعدادية،حيث كانت تكتب خواطر، وتقفت هنا وانشغلت بالزواج والإنجاب والمذاكرة مع البنات،وبعد أن أكملت معهم مشوار طويل،مرضت بالكانسر شفيت مرحلة أولي وعندما عادي مرة ثانية ومازال معها حتي الآن سبع سنوات، قررت أن تصقل مهوبة الكتابة لديها،بالذهاب إلي أكاديميه ثم النقابة الفرعية لإتحاد وسط الدلتاونادي أدب قصر ثقافة طنطا،وغيرهم حتي نشرت أولي مجموعة قصصية لها”حلة في العمق”ثم دخلت لمجال الصحافة وأصبحت إعلامية والآن تكتب قصتها الذاتية مع الكانسر في معهد أورام طنطا.

الشاعرة ضي أمجد تحدثت: أنها في السنة الثانية ثانوي عام،بدات بكتابة الخواطر والومضة، وبعد فترة من ذهابها لنوادي الأدب الثقافية، أصبحت تكتب شعر عامية، فألقت قصيدة “أنا وأنت ياليل”.

تابعونا علي صفحة الفيس بوك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى